دور الأنماط القيادية والمتغيرات الشخصية للأفراد في التغيير التنظيمي

دور الأنماط القيادية والمتغيرات الشخصية للأفراد في التغيير التنظيمي

برباوي كمال
جامعة بشار الجزائر كلية العلوم الاقتصادية والتسيير

الخلاصة

يعد التغيير التنظيمي من سمات المؤسسات الحديثة وهذا التغيير لا يكون عفوي بل تفرضه الظروف المحيطة بالمؤسسة، فعليه فقباء المؤسسات يعتبر رهان والشغل الشاغل لدى القياديين الإداريين،فبهذا نقول بأن نجاح التغيير التنظيمي في المؤسسة لا يكون إلا بنمط قيادي فعال، فقد تتشابه أهداف المؤسسات في التغيير التنظيمي لكن نتائج التغيير تختلف باختلاف الأنماط القيادية في المؤسسات.فمن خلال هذا نهدف من المقال إلى إبراز دور النمط القيادي في عملية التغيير التنظيمي، بالإضافة إلى دور المتغيرات الشخصية( الجنس، العمر، المستوى التعليمي،الخبرة المهنية،المركز الوظيفي) لذا الأفراد في عملية التغيير التنظيمي.

DOI:10.52113/6/2014-4-8/1-53

Categories: Uncategorized